مدينة عنابة - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

طريقة تفعيل ليبرتي جيزي بكل سهولة - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

خط بحري رابط بين الجزائر العاصمة وبرشلونة و بالما - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

برنامج Express English لتعلم اللغة الانجليزية - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

برنامج الجرائد الجزائرية - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

برنامج الجرائد الجزائرية - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

النسخة النهائية من عملاق ضغط وفك الملفات WinRAR 4.00 - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

غجر الجزائر - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

النسور لا تطير اسرابا - منتديات قمار دي زاد

أكمل القراءة

اداب الجمعة - منتديات قمــــار دي زاد

أكمل القراءة

87 % من سكان العالم لا يعلمون نصف هذه المعلومات - منتديات قمــــار دي زاد

أكمل القراءة

سعيود يؤكد احقيته بتقمص الالوان الوطنية - منتديات قمــــار دي زاد

أكمل القراءة

لعبة القناص الشهيرة

أكمل القراءة
أكمل القراءة

العاب

أكمل القراءة

حراوبية يحمل الاساتذة مسئولية فشل نظام ال ام دي






حمل المدير العام للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي بوزارة التعليم العالي، عبد الحفيظ أوراغ، فشل نظام “أل. أم. دي” إلى الأساتذة والمشرفين على التكوين بسبب تقصيرهم في أداء مهامهم تجاه الطلبة

وهم ملزمون ببذل جهود كبيرة باعتبار أن “أل. أم. دي” يرتكز على أساس العمل البيداغوجي، ومراكز البحث التي سيصل عددها إلى 1000 وحدة بحث خلال السنة المقبلة، مع العلم أن صندوق دعم البحث العلمي خصص له غلاف مالي بـ20 مليار دينار كل عام.

دافع المدير العام للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عبد الحفيظ أوراغ، عن الجامعة الجزائرية وتصنيفها، معتبرا أنها تسير بخطى ثابتة مستقبلا إلى حجز مكان لها بين الجامعات العالمية. كما أضاف أنه فخور بانتقال جامعات جزائرية إلى قائمة أحسن 500 جامعة دولية، ومعتز أيضا بتكوينه ضمن الجامعات الجزائرية، مؤكدا أن تحسن تصنيف الجامعات الجزائرية مرتبط تماما بالجهود التي تبذلها الدولة الجزائرية لتحسين أداء قطاع البحث العلمي في بلادنا، مشيرا إلى أن جامعة منتوري بقسنطينة في المركز 3927 عالميا خلال سنة 2010، بفارق 4000 رتبة عن آخر ترتيب لها سنة 2009، واحتلت بذلك المرتبة 19 من بين 100 أحسن جامعة على المستوى الإفريقي، مؤكدا أنها مؤشرات تحسن مستوى الجامعات الجزائرية على الصعيدين الدولي والإفريقي.
وذكر ذات المتحدث في تصريحات للقناة الإذاعية الثالثة، أمس، أن تطور البحث العلمي في الجزائر مرهون بزيادة المنشآت والمرافق الخاصة بالبحث العلمي، مؤكدا أن تطوير المجالين في نسق واحد يكفل إعادة الاعتبار للعلم والمعرفة، حيث أن النظام السابق للتعليم العالي لم يستطع وضع علاقة متماسكة بينهما، وقال إنه منذ اعتماد نظام الـ”أل. أم. دي” توطدت العلاقة بين المنشآت القاعدية للبحث العلمي، موضحا أن نظام الـ”أل. أم. دي” استطاع أن يجمع بين الشق البيداغوجي والتعليم وشق البحث العلمي في نفس الوقت، لكن الذي جعل نظام “أل. أم. دي” يتأخر، هو الأساتذة والمشرفون على التكوين حيث تقاعسوا في أداء مهامهم على أكمل وجه، مفضلين طريقة التدريس في أفواج تتكون من 15 إلى 20 طالبا، بدل إلقاء الدروس بصفة جماعية، وهؤلاء الأساتذة ملزمون في الوقت الحالي بتدارك هذا الخطأ وبذل المزيد من الجهود لصالح الطلبة والجامعة الجزائرية على حد سواء.
وكشف الدكتور أوراغ عن إطلاق 920 مخبر بحث معتمد، وضعت تحت تصرفهم ميزانية تقدر بثلاثة ملايين دينار، وميزانية تجهيز بـ100 مليون دينار، مضيفا أنه منذ سنتين تم إنشاء 400 مخبر بحث جديد، و300 مخبر في طور الإنجاز و100 مخبر قيد الدراسة، وهو ما يفسر ويؤكد الجهود التي تبذلها إدارته لتطوير وتكثيف عدد المرافق المتعلقة بالبحث العلمي.
أما بخصوص الباحثين، أعلن مسؤول مديرية البحث العلمي بالوزارة أن هناك نقصا محسوسا لعددهم، حيث يوجد صنفان من الباحثين، الأول يتعلق بالأساتذة الباحثين وعددهم 20000 باحث، والثاني يتعلق بالباحثين الدائمين الذين يعانون أكثـر وعددهم 15000 باحث، ولابد من الوصول إلى ضعف العدد من أجل تحقيق الكفاية اللازمة للبحوث العلمية التي تحتاجها الجزائر.
كما أشاد المتحدث بجودة الباحثين الموجودين في الجزائر رغم قلتهم ونق البنى التحتية (15 ألف باحث و25 مركز بحث)، حققوا نتائج جيدة على المستوى الدولي بالمقارنة مع العديد من الجامعات الأمريكية والأوروبية، وأكد على ضرورة مضاعفة عددهم من أجل تحقيق نتائج مبهرة.
ويتوقع ذات المسؤول بلوغ 60 ألف باحث مع حلول سنة 2020، معبرا عن أسفه لتوجه قطاع كبير من الأساتذة إلى التدريس في الجامعات لأنها تمنح لهم ثلاثة أشهر عطلة ومدة عمل أقصر (6 ساعات)، عكس الباحث الذي يعمل 8 ساعات يوميا كما له الحق في شهر عطلة فقط، لتبقى معظم المناصب التي تفتحها الدولة كل سنة شاغرة، حيث تفتح سنويا 600 منصب باحث و1200 منصب للتقنيين والمهندسين.
أكمل القراءة

مسيرة فاشلة وغياب سعدي ابرز المفاجئات








انطلقت على الساعة الحادية عشر المسيرة ( غير مرخصة ) التي دعت إليها تنسيقية التغيير والديمقراطية بساحة أول ماي بالعاصمة الجزائر وسط تعزيزات أمنية مشددة منعت المتظاهرين من التحرك من عين المكان ، في الوقت الذي سجل صحفيو الشروق حضورا محتشما للمواطنين فيها و بتعداد يقل عن مسيرة 12 فيفري .

و ذكر صحفيو الشروق الموجودين بعين المكان أن أنصار التنسيقية توافدوا منذ الساعة العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي على ساحة الوئام المدني بأول ماي ، للمشاركة في المسيرة غير أن مصالح الأمن المدعومة بسيارات مصفحة أغلقت كل الطرق المؤدية إلى المكان ، و تمت محاصرة المتظاهرين الذين توجهوا إلى شارع محمد بلوزداد ( أمام وزارة الشباب والرياضة ) .

* و نقل صحفيو الشروق أن أعداد المتظاهرين بعين المكان لم تتعد الثلاث مئة شخص ، بحضور شخصيات قيادية في التنسيقية مثل علي يحي عبد النور و مصطفى بوشاشي عن رابطة حقوق الإنسان و نواب بالبرلمان عن حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية ، في الوقت الذي سجل غياب زعيم الأرسيدي سعيد سعدي الذي رفع بعض المتظاهرين شعارات ترفض مشاركته و هتفوا " سعيد سعدي برا " .
* و برر ممثلوا تنسيقية التغيير التي دعت إلى المسيرة هذا الحضور الشعبي المحتشم ، بأن التعزيزات الأمنية المشددة حول العاصمة حالت دون تمكن المواطنين من الوصول إلى عين المكان .
* و رفع المتظاهرون شعارات تطالب بالحريات و الديمقراطية والعمل "جزائر حرة ديمقراطية" و"الشعب يريد إسقاط النظام" .
* و لم تسجل صدامات بين المتظاهرين و قوات الشرطة التي حاصرت المكان .
* من جهة أخرى خرج عشرات الشباب من الأحياء المجاورة لساحة أول ماي مرددين هتافات ضد المسيرة و داعمة لرئيس الجمهورية ، و هو تكرار لسيناريو مسيرة 12 فيفري السابقة .
*
* و سجلت تعزيزات أمنية هامة صباح اليوم السبت بالجزائر العاصمة على مستوى المداخل و الشوارع المؤدية إلى ساحة الوئام (ساحة أول ماي سابقا) نقطة انطلاق المسيرة .
* كما لوحظت نفس الترتيبات بساحة الشهداء نقطة وصول المسيرة التي دعت إليها التنسيقية الوطنية من اجل التغيير والديمقراطية.
* و على مستوى أهم المداخل المؤدية إلى الجزائر العاصمة تم تعزيز الحواجز الأمنية حيث لوحظ تفتيش صارم للسيارات.
أكمل القراءة

مسيرة فاشلة وغياب سعدي ابرز المفاجئات




انطلقت على الساعة الحادية عشر المسيرة ( غير مرخصة ) التي دعت إليها تنسيقية التغيير والديمقراطية بساحة أول ماي بالعاصمة الجزائر وسط تعزيزات أمنية مشددة منعت المتظاهرين من التحرك من عين المكان ، في الوقت الذي سجل صحفيو الشروق حضورا محتشما للمواطنين فيها و بتعداد يقل عن مسيرة 12 فيفري .

و ذكر صحفيو الشروق الموجودين بعين المكان أن أنصار التنسيقية توافدوا منذ الساعة العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي على ساحة الوئام المدني بأول ماي ، للمشاركة في المسيرة غير أن مصالح الأمن المدعومة بسيارات مصفحة أغلقت كل الطرق المؤدية إلى المكان ، و تمت محاصرة المتظاهرين الذين توجهوا إلى شارع محمد بلوزداد ( أمام وزارة الشباب والرياضة ) .

* و نقل صحفيو الشروق أن أعداد المتظاهرين بعين المكان لم تتعد الثلاث مئة شخص ، بحضور شخصيات قيادية في التنسيقية مثل علي يحي عبد النور و مصطفى بوشاشي عن رابطة حقوق الإنسان و نواب بالبرلمان عن حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية ، في الوقت الذي سجل غياب زعيم الأرسيدي سعيد سعدي الذي رفع بعض المتظاهرين شعارات ترفض مشاركته و هتفوا " سعيد سعدي برا " .
* و برر ممثلوا تنسيقية التغيير التي دعت إلى المسيرة هذا الحضور الشعبي المحتشم ، بأن التعزيزات الأمنية المشددة حول العاصمة حالت دون تمكن المواطنين من الوصول إلى عين المكان .
* و رفع المتظاهرون شعارات تطالب بالحريات و الديمقراطية والعمل "جزائر حرة ديمقراطية" و"الشعب يريد إسقاط النظام" .
* و لم تسجل صدامات بين المتظاهرين و قوات الشرطة التي حاصرت المكان .
* من جهة أخرى خرج عشرات الشباب من الأحياء المجاورة لساحة أول ماي مرددين هتافات ضد المسيرة و داعمة لرئيس الجمهورية ، و هو تكرار لسيناريو مسيرة 12 فيفري السابقة .
*
* و سجلت تعزيزات أمنية هامة صباح اليوم السبت بالجزائر العاصمة على مستوى المداخل و الشوارع المؤدية إلى ساحة الوئام (ساحة أول ماي سابقا) نقطة انطلاق المسيرة .
* كما لوحظت نفس الترتيبات بساحة الشهداء نقطة وصول المسيرة التي دعت إليها التنسيقية الوطنية من اجل التغيير والديمقراطية.
* و على مستوى أهم المداخل المؤدية إلى الجزائر العاصمة تم تعزيز الحواجز الأمنية حيث لوحظ تفتيش صارم للسيارات.
أكمل القراءة

وفاة زين العابدين بن علي



href="http://www.daqiqten.com/site_media/image/article/benali_21.jpg">

أعلنت محطة «فرانس 2» الفرنسية نقلاً عن مصادر أميركية، وفاة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي في السعودية، وذلك بعد دخوله في غيبوبة مستمرة منذ يومين.
وكانت مصادر مقربة من عائلة بن علي قد صرّحت الخميس الماضي، بأنه دخل في غيبوبة (قبل يومين) أثناء علاجه في مستشفى في جدة من جلطة دماغية. وكان بن علي وعائلته قد فروا إلى السعودية في 14 كانون الثاني الماضي، بعد الثورة الشعبية التي أنهت حكمه، والذي استمر 23 عاما. («السفير»)
أكمل القراءة